Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

أنت الزائر رقم

2 janvier 2012 1 02 /01 /janvier /2012 15:56

DSC09053.JPG

اختتمت يومه الأحد بدار الثقافة بأرفود فعاليات الملتقى الأسري الرابع الذي نظمته جمعية الوعي والإصلاح النسوي تحت شعار:الأسرة وصناعة الوعي وذلك وفق البرنامج التالي:
افتتاح يوم السبت 1 دجنبر  2011
بكلمة لرئيسة الجمعية كلثوم الفضيل التي ركزت على أهمية الأسرة والتحديات التي تواجهها اليوم في ظل العولمة و مجتمع الاعلام والتكنولوجيا كما أكدت على ضرورة تضافر الجهود للحفاظ على تماسك الأسرة المسلمة وتشبثها بالقيم الإسلامية كملاذ آمن للحفاظ على وجودها و دورها  الإصلاحي في إطار منظومة القيم التعبدية والحضارية والعمرانية والتنموية لتقف عند اضطلاع المشرع المغربي في الدستور المغربي بتعزيز هذا الدور من خلال مأسسة مؤسسة  الأسرة في الدستور  الجديد ووجهت نداءها لضرورة الارتقاء بالعمل الجمعوي إلى دور التفعيل الرشيد لفحوى الدستور فيما يرتبط بالأسرة.
ثم بدأت فعاليات الدورة التدريبية " الحاجات النفسية للأبناء 3-10 سنوات للمدرب الوطني ذ المهدي بوشام الذي ما فتىء دورة بعد دورة ببين قدراته الإبداعية العالية  في مجال التدريب في التنمية البشرية
دورة تميزت بأسلوب التعلم السريع  وحضرها ما يزيد على 60 من الآباء والأمهات
الأحد 1 يناير 2012
مع المدرب الدولي والخبير في العلاقات الأسرية: د ابراهيم تلوى في دورة لنصنع الفارق في التعامل مع أحداث الحياة كانت متميزة ورائعة حضرها نفس الآباء والأمهات.
بعد الزوال دورة: كلنا أذكياء ومتميزون مع المدرب المعتمد في التنمية البشرية المهدي بوشام الذي ابحر ب 70 تلميذا في رحلة تدريبية ممتعة باسلوب التعلم السريع حيث سافر بهم الى هاوارد غاردنر ومدرسة الذكاءات المتعددة ليحط بهم الرحال في مدرسة العلاج بالتنفس وتقوية الذاكرة مع أنتوني روبنز
هنيئا لجمعية الوعي والاصلاح النسوي التي بدأت سنتها الثقافية بصناعة الوعي. وكل سنة وانتم أوفياء للوعي .
مستفيد من الدورات

Partager cet article
Repost0
29 décembre 2011 4 29 /12 /décembre /2011 22:37

يدعو المكتب التنفيذي للنقابة المغربية للمراسلين الصحفيين ،الزميلات و الزملاء المراسلين الصحفيين من أجل الانخراط أو تجديد بطاقات الانخراط في النقابة المغربية للمراسلين الصحفيين  وذلك خلال شهر دجنبر 2011.
وهذا البلاغ موجه إلى علم كافة الزميلات والزملاء المراسلات والمراسلين ، المعتمدين و الأحرار، ويعد هذا البلاغ إخبارا رسميا لكل العاملين في مهنة الصحافة دون استثناء، من مدراء جرائد محلية، مدراء مواقع إلكترونية، مراسلين محليين، مراسلين منابر وطنية، مصورين صحفيين، متعاونين، محررين، وكل من ينتسب للمهنة النبيلة.
وقد تم فتح باب الانخراط وتجديد الانخراط حسب الشروط المنصوص عليها في القانونين الأساسي و الداخلي للنقابة المغربية للمراسلين الصحفيين  .

تقديم الملفات الكاملة مباشرة الىالكتابة الخاصةللنقابة المغربية للمراسلين الصحفيين  .

ملاحظة:
يتكون ملف الانخراط من الوثائق التالية:
صورتان شمسيتان.
نسخة مصورة من: بطاقة الصحفي أو رسالة اعتماد أو بطاقة المراسل.
نسخة مصورة من بطاقة التعريف الوطنية.
واجب الانخراط المحدد في 75 درهما ( مع تمديد مدة الانخراط إلى سنتين)

للمزيد من المعلومات الاتصال بالأرقام التالية:

0667852551 /0663885130/0665728020/0661902621

Partager cet article
Repost0
28 décembre 2011 3 28 /12 /décembre /2011 23:43

علي مسعاد

Casatoday2010@gmail.com

 

في زمن إنتشرت فيه ، الأمراض الصامتة المزمنة ، بين الكثير من الناس ، أصبحت لا تسمع غير الشكوى ، من الضعف وقلة الحيلة و الأرق ، وهي الأعراض الأكثر ، إنتشارا بين جيل اليوم ، جيل " المروكو مول " و " البلاك بيري " .

هل كان لهذه الأمراض ، أن تنتشر لولا التربة الخصبة ، التي وجدت في نفوس العديدين ، من قلة الإيمان و ضعفه و الهرولة وراء المال و الغنى الفاحش بأي وسيلة و أي ثمن ، فضلا عن غياب الوازع الأخلاقي ، لدى الكثيرين .

يحدث كل هذا و العالم المعاصر ، عرف قفزة نوعية من حيث التطور و التقدم ، لكن من حيث العمران و الهندسة المعمارية ، لكن من حيث بناء الإنسان كروح و جسد وعقل ، فالخواء و الفراغ ، لدرجة ضاعت المعايير الأخلاقية ، بين بني الإنسان ، وأصبح الفرد منا يقاس بمقدار إمتلاكه لحاسوب و كاميرا رقمية و هاتف نقال و سيارة و أفخم المنازل ، معايير مادية محضة ، لا مكان فيها للأخلاق و المبادئ و المثل العليا .

فأنت تكون متدينا و نبيلا وشهما و متخلقا بخلق القرآن ، فأنت أقرب إلى الغباء منه الطيبة و أن تملك آخر صيحات الموضة ، فأنت " إبن زمانك " و محط إعجاب الكثيرات و الكثيرين و كل الأعين تتعقب خطواتك ، إن إعجابا أو حقدا أو حسدا .

ما غاب عن جيل " التي جي في " ، أن إنتشار سبب الأمراض المنزمنة و الصامتة ، هو الإبتعاد عن الروحانيات ، وإلا ما تفسير العديدين ، لظاهرة إنتشار " الرقية الشرعية" بين الدروب والأزقة و الشورع و حتى القنوات الفضائية ، فالكل أصبحا متخصصا ، في إيجاد الحلول للمس و الحسد والعين و الجن و غيرها من الأعراض المتربطة بغياب الوازع الديني ، لدى جيل " البلاي ستايشن " . 

الجيل الذي أضاع " بوصلته " ، وأصبح تائها ، بين الإسلام والعلمانية ، بين العرب والغرب ، بين الأصالة والمعاصرة ، فلا هو من هؤلاء و لا من هؤلاء ، لدرجة تغيرت لهجته و لغته ، فلا هو عربي و لا عرنسي و لا يمتلك غير رموز " الشات " بلا إحساس وبلا أفق ثقافي .

لدرجة ، أصبحت حياة العديدين ، بلا طعم ، فأغلبهم يأكلون بلا شهية ، يمارسون الجنس بلا لذة ، يعيشون ليومهم بلا أفق ، قاطعوا جذورهم وتاريخهم بلا رحمة و لا شفقة .

يقضون يومهم في قاعة الإنتظار ، إنتظار الذي يأتي وقد لا يأتي ، فالتقدم و الحضارة لا تعني أوتوماتيكيا ، أن تمتلك حسابا بنكيا و آخر صيحات الموضة في التكنولوجيا و الألبسة وأن تكون "إبن زمانك " ليس أن تخرج إلى الشوارع كل يوم أحد وأن تكون " مناضلا " لا يعني البتة أن تكون إنتهازيا و وصوليا ، فلكي تكون كذلك ، عليك أن تعرف نفسك و أن تكون أنت أنت و لا أحد غيرك ، تحس بآلام الآخرين و أن تتخلق بخلق القرآن و أن تكون خليفة فوق الأرض ، بما تعني الكلمة من معنى .

لأن الذي يحدث اليوم ، وتتحدث عنه الصحف و نشرات الأخبار ، من زنا المحارم و قتل الأرواح و إستغلال الضعفاء و ذوي الحاجة و السرقة و الإغتصاب ، ليست من النبل في شيء و لا من الحضارة و التقدم و الذهاء و الذكاء و غيرها من المصطلحات الرنانة ، أو بتعبير لغة الشارع " القافز " ، " كجبدها من فم السبع " ، والتي لم تقدنا إلا إلى الهلاك و الخوف وعدم الثقة في بعضنا البعض ، حتى أصبحت حياتنا "جحيما " لا يطاق .

فهل من "التقدم " في شيء ، أن ينطوي كل فرد على ذاته و كل أسره على نفسها و كل قبيلة على حدودها ، في زمن تقول عنه وسائل الإعلام ، أنه عصر تماهت فيه الحدود و أصبح العالم قرية صغيرة ، بفضل الأنترنيت و الساتل ؟ا أم هو الجشع و الطمع وحب المال و الهرولة ورائه ومن أجله ولأجله ، هي أسباب " إنغلاقنا " على ذواتنا و إحساسنا ب" التعاسة " الداخلية " في زمن أغاني غرف النوم و " بوس الواوا " .  

Partager cet article
Repost0
28 décembre 2011 3 28 /12 /décembre /2011 23:37

تنهي نقابة الصحافيين المغاربة إلى الرأي العام الوطني والعالمي أن الكاتب العام لنقابتنا السيد رضوان حفياني قد تعرض يوم 21 من الشهر الحالي لطرد تعسفي من قبل مشغليه في يومية "الصباح" المغربية، التي يعتبر من مؤسسيها وقضى بها إحدى عشرة سنة كلها كد وجهد وتعب وإخلاص للصحيفة ولروح المهنة. وقد تم  منع حفياني من ولوج باب المؤسسة مباشرة بعد عودته من خارج المغرب حيث قضى عطلته السنوية المستحقة.

 

وأمام استغرابنا واستهجاننا لما حصل يعلن المكتب التنفيذي لنقابة الصحافيين المغاربة، المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، ما يلي:

 

رفضنا المطلق للاسلوب البدائي الذي تعاملت به إدارة الصباح، في شخص مدير نشرها عبد المنعم دلمي، ومديرها العام خالد بليزيد ورئيس تحريرها خالد الحري،مع زميلنا وكاتبنا العام.ليس من الأخلاق في شيىء منع صحافي بارز من مجرد الدخول على الأقل  لمقر الصحيفة ..وبعدها يكون لهم حديث  متحضر معه، او إشعار له بما يزعمون انه مغادرة للعمل من غير إذن.

 

لا يدخل عقل احد   أن  صحافيا  مهنيا محترفا ونقيبا للصحافين قضى بالصباح اكثر من عقد من عمره أنه  غادر العمل من غير  إذن...وهو العارف بحقوق الصحافيين وواجباتهم والمنافح عنها في كل مناسبة.

 

                           

نعرف جيدا أن إدارة "إيكوميديا" ليست راضية أصلا عن تأسيس نقابة بديلة  للصحافيين، فبالأحرى أن يرأسها رضوان حفياني المنتمي  للصباح، وأن يساند رشيد نيني مؤسس "المساء" في محنته، ونحن نعي ماذا يعني خط نيني   وشراسة منافسته لأهل الصباح وليكونوميست.

 

أن اليافطة التي من خلالها تم طرد حفياني لا تنطلي على أحد وأن الاسباب الحقيقة ليس لهم الجرأة الكافية ولا الشجاعة الادبية للإفصاح عنها.

 

أن عمليات التضيق الممنهج على رضوان حفياني بدأت قبل شهور والآن توجت بقطع رزقه في الارض.لكننا نؤمن أن رأس المال الحقيقي  هو الإنسان وتجربته أولا وأن الوفاء للمهنة ثانيا، وأن رزقنا في السماء أولا وأخيرا.

 نعرف جيدا عقلية مالكي "إيكوميديا" ونزوعهم "الباطروني" العتيق المتحسس من كل عمل نقابي جاد لا يساوم.

ندرك جيدا أن لطرد حفياني بطريقة مهينة القصد منه هدفان على الأقل:

 إشفاء الغليل الشخصي  في صحافي  مستقل "متمرد" لا مدخل لهم عليه مهنيا وأخلاقيا.

  عرقلة مسيرة نقابة الصحافيين المغاربة المقبلة على مشاريع وتحديات لم ولن ترضي عشاق القحط المهني وأنصار الفساد الإعلامي والمؤسساتي.

 أيها السادة: رسالتكم مكشوفة وركيكة الأسلوب وقد وصلت قبل هذا..وكان مصيرها أن رميناها في قمامة التاريخ ...لأن الزمن صار غير زمنكم فاستيقظوا هو خير لكم.أما مسيرتنا فهي ماضية إلى أهدافها، وخطنا النقابي غير مرتبط بالأسماء ولا بالبطون التي تعتقدون أن تجويعها سيقلم أظافرنا، بل نحن إطار للمبادئ والأفكار.نقطة إلى السطر.

 نجدد تأكيدنا لشعارنا المعروف" لسنا فوق القانون ولن نكون تحت النعال" وهو اختصار لنزوعنا الديموقراطي المسربل بالكرامة والحرية اللتين لا نساوم عليهما فلا تتعبوا أنفسكم ووفروا طاقتكم لشفط سوق الإشهار، وهو تخصصكم الذي لايشق لكم فيه غبار.

 

نعلن استعدادنا العملي لاسترجاح حق زميلنا رضوان حفياني  ورد الاعتبار لكرامته المهدورة بفعل عجرفتكم وجهلكم، وذلك بكل الطرق القانونية والنضالية المبتكرة والتي لن تخطر لكم ببال. وننصحكم من الآن ألا تاخذكم العزة بالإثم والعدوان.وقد أعذر من أنذر.

 

                  أحمد الجلالي

المتحدث باسم نقابة الصحافيين المغاربة

 

عن المكتب  التنفيذي

 

Partager cet article
Repost0
28 décembre 2011 3 28 /12 /décembre /2011 23:27

عرفت مدينة تنغير اليوم 22/12/2011 مسيرة حاشدة وقوية ابتداء من الساعة التاسعة صباحا ، شارك فيها الرجال والنساء والشبان، بمختلف الأعمار، رافعين لافتات تطالب بحق المجتمع المدني في توفير مستلزمات العيش اللائق، وبيئة نظيفة تُشرف الإقليم الفتي، وقد انطلقت المسيرة من تعاونية الحليب على طول شارع بئر انزاران في اتجاه البلدية من اجل الملف المطلبي للساكنة ،وكانت المسيرة تتوقف من حين لآخر وشعاراتها تهز جدران المدينة والزغاريد من حين لآخر، وهي تتقوى من فترة لأخرى، وقد عرقل المحتجون والمتظاهرون الطريق الرئيسية، وكاد الحدث أن يُفضي إلى نتائج غير لائقة تُحسب على المحتجين، ودامت العرقلة تقريبا نصف ساعة لتستمر المسيرة بشعاراتها دون كلل أو تعب .
ولعل من بين الأسباب الرئيسية للحدث هو مجرى الصرف الصحي الذي عانت من ويلاته المساكن المجاورة ،حيث الروائح الكريهة، وكل أصناف الحشرات ،وقد سبق أن اشتكى المواطنون، منذ مدة طويلة من تلوث البيئة ، والأضرار التي يمكن
أن تترتب عن ذلك لكن دون جدوى ، وانتهت المسيرة بعد الزوال بتشكيل لجنة من أجل الحوار مع الرئيس وبعض المستشارين، وحسب تصريحات هذه اللجنة فالحوار انتهى" بصفر نتيجة " دون التوصل لأي حل مما يجعل الأمر يتعقد أكثر تفكيرا في خطوة لاحقة ربما تكون أشد وأقوى.
والمدينة حقيقة تعاني من مشاكل كثيرة وكبيرة من بينها : الشوارع غير المعبدة والطريق الرئيسية كلها حفر، والغبار يعلو وجوه الناس أثناء مرور أي سيارة أو حافلة ويستعصي على كل واحد أن يرتدي جديدا أونظيفا ،وكل الساكنة تقارن بين مدينة ميدلت وما حققته من تغيير في بنيتها، رغم أن زمن إعلان العمالة كان في وقت واحد معها . والكل يردد الله الله اعليك ياتنغير الحالة هي الحالة
.

Partager cet article
Repost0
26 décembre 2011 1 26 /12 /décembre /2011 23:21

Ce n’est que lorsque des étudiants(tes) perturbent la tranquillité habituelle de cette localité, et attentent ouvertement aux droits de la population , en bloquant carrément la circulation, sans le moindre sens de civisme, que l’habitant ordinaire se rappelle (ou apprend ) que l’ institution universitaire est « chez nous ».

Et pourtant , il ya déjà plus d’une décennie , c'est-à-dire  au début des années 90 du siècle dernier, que l’Union Européenne avait financé et encadré un programme de réforme universitaire au Maroc, avec la création d’un réseau d’établissements appelés « Facultés des Sciences et Techniques », dont l’une des quatre premières fut implantée à Er-Rachidia. L’objectif visé était bien sûr l’extension de l’offre éducative ,mais surtout le développement de filières ouvertes sur les besoins et les interrogations des zones bénéficiaires du programme. Dans cette perspective, la F.S.T. d’Er-Rachidia était appelée à capitaliser le savoir sur le domaine semi désertique et oasien du sud atlasique  (le volet sciences ), tout en contribuant, avec d’autres opérateurs, au développement des « techniques »  adaptées, destinées à surmonter les contraintes écologiques au décollage des domaines semi- désertiques, comme le Tafilalet .( le volet techniques ).

La province des dattesdevait donc se féliciter d’avoir attiré pour une fois l’attention des décideurs, qui lui ont accordé un projet estimé alors à 14 milliards, avec un espace études et une cité universitaire. Er-Rachidia allait profiter des bienfaits liés à ce nouvel équipement socio-éducatif : accès à l’enseignement supérieur pour des couches modestes de la population – amélioration de l’environnement et des possibilités économiques grâce à l’apport technologique de l’institution – l’accueil de centaines de jeunes bacheliers(ières),tout prés de chez eux(elles), et en fin de compte, leur socialisation , pour en faire des « citoyens filalis authentiques»  puis des citoyens marocains accomplis   … Malheureusement, aux dires de ceux qui connaissent bien le dossier, « le ver était dans le fruit ».En effet,  l’établissement est demeuré dans l’anonymat académique et scientifique, derrière ses remparts de forteresse, tournant le dos à son environnement immuable , et il faudrait user de loupe pour dénicher son impact sur le sort de la zone ; pire encore , les premiers dirigeants l’avaient condamné à être et rester, un    « bocal » pour entretien et développement des virus du clanisme  , de l’intolérance et de la négation de l’autre. Au lieu de constituer un foyer de rayonnement de savoir et de science, sur un territoire ravagé par l’analphabétisme et l’ignorance ,un creuset de civisme et d’intégration positive des jeunes amazighophones et arabophones  ,l’institution est devenue « l’intrus par qui le scandale arrive » à ksar es souk,. Ya-il plus dramatique que les jeunes étudiants de cette contrée de savants et d’hommes pieux ,soient incapables de dialoguer et en viennent au meurtre ; au sein d’un espace censé parachever leur éducation à la citoyenneté, à la différence et aux droits fondamentaux ?

Au travers de l’histoire sanglante et des guerres de religion que l’Occident a vécu, l’Université n’est-elle pas restée cet univers «  merveilleux » qui entretenait les grandes valeurs universelles, depuis Cordoue et Tolède en Andalousie, où brillaient jadis les savants musulmans, juifs et chrétiens , jusqu’à la Sorbonne française ?.Ya t il plus révoltant que les étudiants passent le plus clair de leur temps à piéger un directeur «  rapace » qui se plaisait à détourner leur nourriture ?

Toute la population concernée ici  connait la « siba » organisée que vit cet établissement , en proie au « nomadisme » du corps professoral, à des luttes intestines pour des motifs incroyables, devant le silence ou l’insouciance des responsables officiels concernées .Et , avec une seconde unité dont les chantiers demeurent interminables et l’encadrement indigent (la F.P.E), le noyau universitaire d’ici mettra bien du temps à germer , pousser , grandir et donner les fruits escomptés. Le semblant de rayonnement scientifique que l’institution semble retrouver ces derniers temps ne trompe que les moins avertis, un audit rigoureux révélerait la gouvernance « exemplaire » et l’usage fait des deniers publics. L’unité de mise en bouteilles de gaz au voisinage de cette « Bastille » avec sa nouvelle façade métallique, semble bien plus utile à la population besogneuse et résignée de Ksar es Souk.  

Si l’Union Européenne nous a généreusement offert un établissement pour combattre le sous développement dans cette zone reculée, les nôtres ont réussi à en faire un « cadeau empoisonné », voilà notre bel exploit !!

Nous nous permettons de conclure, avec amertume, que les bienfaiteurs perdent leur argent, leur savoir, et leur savoir-faire. La « malédiction » semble ne  plus vouloir nous quitter….il nous faudrait un « formatage » culturel profond , dont le logiciel n’est pas encore mis au point.

                                                     A.Mehdaoui – observateur local

Partager cet article
Repost0
26 décembre 2011 1 26 /12 /décembre /2011 16:01

علي مسعاد

Casatoday2010@gmail.com

ali-msaad.JPG 

 

هل كان لشباب " التي جي في " و " التوين سانتر " و " الترامواي " ، انتظار كل هذه السنوات الضوئية ، حتى يتحرروا من هاجس " الخوف "  لديهم ، الهاجس الذي شكل ، " حجرة عثرة " أمام الكثير من المبادرات و الطموحات الشخصية ، لجيل الأمس ، وحال دونهم ودون أحلامهم الشخصية في الحرية والتحرر ؟ا هل كان علينا ، كجيل تربى وسط " الخوف " من السياسة ، من الموت ، من المستقبل ، من الآخر ، الانتظار طويلا ، حتى يطل علينا " المخترع الأمريكي " مارك زوكربيج " بالشبكة الإجتماعية " الفايس بوك " وغيره من المخترعين ، بغيرها من المواقع الالكترونية ، حتى نتحدى "الخوف " و نكسر " الطابو" ، الذي إمتد من الماء إلى الماء ؟ا  

أطرح هذا السؤال ، الذي يستمد مشروعية ، من الدور الذي قامت به ، التكنولوجيا المعلوماتية ، في تسريع انتقال الربيع العربي و التخلص من هاجس " الخوف " ، بفضل " الفايس بوك " و " غوغل +" و " التويتر" و " اليوتوب " غيرها من الشبكات الاجتماعية  و المواقع الالكترونية ، التي ساهمت بدور كبير ، في انتشار الوعي السياسي و الحقوقي ، لدى الفئة الأكثر تضررا ، من حيث غياب السكن ، الصحة ، الشغل ، ...إلخ .

بالأمس الرقيب ، كان " عباس بن فرناس " و " قاسم أمين " ، وغيرهما من الأسماء التي تجرأت ، لتقول كلمتها في زمن "كبت " الطموحات الشخصية و" قتل " التطلعات و الأحلام الفردية ، ليشكلا  كغيرهما من الأسماء " الطفرة " النوعية ، في البحث عن الذات بعيدا عن لغة " القمع " و " الاحتقار الذاتي "، الذي رسخته أساليب تربوية ، ليس من صالحها ، أن تغرد أصوات "خارج السرب " ، أساليب رجعية تخاف من التميز و الابتكار و الاختراع وتركن إلى الاستسلام ، إلى أمر الواقع و الرضا بالنصيب و المكتوب ، كأن قدرنا  أن نظل ،أسيري " لا أرى ، لا أسمع ، لا أتكلم " و أنا ومن بعدي الطوفان " وغيرها من الشعارات التي تدعو إلى الكسل و الخمول و النرجسية الفارغة و التماهي مع آراء الآخرين ، على حساب الكرامة الشخصية و المواقف الذاتية .

ليأتي زمن " البوعزيزي " الذي قال كلمته ومضى ، لتلتحق به قافلة شهداء " الجرأة " على قول " لا " للحكرة ، للظلم ، للفساد ، للقهر النفسي و غيرها من الأمراض المترسبة عن " الخوف " .

" المرض النفسي " ، الذي لن نحاربه ، هكذا بين يوم وليلة ، بل يلزمنا الكثير من الوقت و الكثير من العمل و العلم و الدراسة و البحث الرصين .

لان ثقافة " النت " وقتل الوقت بالإبحار في الشبكة العنكبوتية ، وحدها لا تكفي للدخول ، في رهان الإدارة الإلكترونية و مواجهة الحرب الحضارية الجديدة و التكنولوجية المعلوماتية ، التي أصبحت رهان المستقبل .

فتكسير جدار " الخوف " من أجل التعبير عن الرأي و الرأي الآخر و إخراج كل المكبوتات النفسية التي ترسبت لسنوات ، بسبب " ديها في راسك " ، " لي خاف نجا " ، وغيرها من الأمثلة التي برع فيها " الآخرون " من أجل إخافتنا ، من حب مغامرة الإكتشاف و مواجهة المجهول .

لأن الخوف كل الخوف ، من جيل " الموروكو مول " ، هو يتحول خوفنا من جرأتهم  إلى الخوف عليهم ، من الإبحار في بئر ، بدون زاد فكري و علمي و ثقافي ، يحصنهم من الآخر ، كالذي يهرب من " الخوف " إليه .

وتلك هي الإشكالية .            

Partager cet article
Repost0
23 décembre 2011 5 23 /12 /décembre /2011 00:31

طالب عدي بوعرفة، وكيل لائحة الحزب الاشتراكي بدائرة الرشيدية، من الجهات المعنية بتعجيل فتح تحقيق في ظروف وملابسات إجراء انتخابات 25 نونبر المنصرم، مشيرا إلى أنه يتوفر على ملف يتضمن أدلة دامغة تثبت ما وصفه بالمذبحة الديموقراطية التي وقعت بالمنطقة.

واتهم بوعرفة، في تصريح خص به (هسبريس)، رئيس قسم الداخلية بعمالة الرشيدية، وقائد جماعة قصر ملاعب، فضلا عن بعض رجال السلطة بالمنطقة الذين أسهموا في تزوير المحاضر لضمان فوز مرشح الحزب العمالي على حساب مرشح الأركانة.

يقول بوعرفة "أتوفر على جميع الأدلة التي تُثبت أن الانتخابات في الدائرة التي ترشحت فيها لم تكن نزيهة"، موضحا بأنه تم حوالي الساعة العاشرة من صباح يوم 26 نونبر الماضي جلب محاضر غير أصلية في ظرف مفتوح خاصة بالمكتب الفرعي قصر ملاعب الذي يبعد عن مدينة الرشيدية بحوالي 200 كلمتر، وعندما رفض القاضي تسلمها، تم إحضار المحاضر الأصلية في زمن قياسي لم يتعد 40 دقيقة، وهذا-يضيف يوعرفة- يدل على أن غرفة عمليات تزوير المحاضر كانت موجودة على مستوى الرشيدية، بدليل أنه لايمكن قطع مسافة 200 كلمتر في40 دقيقة.

وفي سياق متصل، هدد أنصار لائحة موشح الأركانة، بتنظيم مسيرة احتجاجية في اتجاه مدينة الرباط، احتجاجا على ما أسماه وكيل لائحة الحزب الاشتراكي التزوير المفضوح ضده، بالإضافة إلى الحياد السلبي للسلطات الإقليمية التي رفضت التدخل رغم التنبيهات التي توصلت بها لوضع حد للخروقات التي تم ارتكابها قبل وأثناء الحملة الانتخابية ويوم التصويت.

وفي هذا السياق، طعن محامي مرشح حزب الأركانة، أمام المجلس الدستوري في الانتخابات الأخيرة التي تم فيها التزوير ضد موكله الذي احتل الصفوف الأولى من بين اللوائح المتنافسة في الانتخابات إلى حدود الرابعة صباح يوم السبت 26 نونبر 2011.

وفي حالة تحقق الأدلة المذكورة، ستتم إعادة سيناريو سابق عندما تدخل المجلس الدستوري وأنصف نفس المرشح في انتخابات المأجورين عن دائرة الرشيدية.

وفي موضوع ذي صلة، كشفت مصادر مطلعة لهسبريس، أن بعض المناضلين دافعوا خلال الاجتماع الأخير الذي عقده الحزب الاشتراكي بالرباط لتقييم مشاركته في الانتخابات الأخيرة، على أطروحة عودة الحزب الاشتراكي إلى أحضان الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أو الحزب الأم كما يحب أن ينعته

Partager cet article
Repost0
22 décembre 2011 4 22 /12 /décembre /2011 23:52

 


 
Partager cet article
Repost0
22 décembre 2011 4 22 /12 /décembre /2011 23:51

 


 
Partager cet article
Repost0